معالم التنزيل في تفسير القرآن الكريم للبغوي - البغوي [إخفاء]  
{وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ} (68)

قوله تعالى : { وإن ربك لهو العزيز الرحيم } العزيز في الانتقام من أعدائه ، الرحيم بالمؤمنين حين أنجاهم . { وأتل عليهم نبأ إبراهيم* }

 
تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ} (68)

{ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ } بعزته أهلك الكافرين المكذبين ، وبرحمته نجى موسى ، ومن معه أجمعين .

 
في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ} (68)

10

( وإن ربك لهو العزيز الرحيم ) . .

التعقيب المعهود في السورة بعد عرض الآيات والتكذيب . . .

 
أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي - البيضاوي [إخفاء]  
{وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ} (68)

{ وإن ربك لهو العزيز } المنتقم من أعدائه . { الرحيم } بأوليائه .

 
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية [إخفاء]  
{وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ} (68)

وقوله { وإن ربك لهو العزيز الرحيم } أي عز في نقمته من الكفار ورحم المؤمنين من كل أمة وقد مضى كثير مما يلزم من قصة موسى عليه السلام .

 
التحرير والتنوير لابن عاشور - ابن عاشور [إخفاء]  
{وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ} (68)

وجه تذييل كل استدلال من دلائل الوحدانية وصدق الرسل في هذه السورة بجملة : { إن في ذلك لآية } إلى آخرها تقدم في طالعة هذه السورة .