تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{فِي جَنَّـٰتٖ وَعُيُونٖ} (52)

فأضاف الجنات إلى النعيم ؛ لأن كل ما اشتملت عليه كله نعيم وسرور ، كامل من كل وجه ، ما فيه منغص ولا مكدر بوجه من الوجوه .

 
التفسير الوسيط للقرآن الكريم لسيد طنطاوي - سيد طنطاوي [إخفاء]  
{فِي جَنَّـٰتٖ وَعُيُونٖ} (52)

وقوله : { فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ } بدل من { مَقَامٍ أَمِينٍ } بأعادة حرف الجر أي : هم في مكان آمن ، تتوسطه وتحيط به البساتين الناضرة ، وعيون الماء المتفجرة .