تفسير الآية 69 من سورة الرحمن

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

69- فبأي نعمة من نعم ربكما تجحدان ؟ !

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

{ فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ } .

فَبِأَيِّ نِعَمِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ؟ .

ونقول : لا بشيء من نعمك ربنا نكذب ، فلك الحمد .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

المعنى :

{ فبأي آلاء ربكما تكذبان } لا بشيء من آلاء ربنا نكذب ربنا فلك الحمد .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

السراج المنير في تفسير القرآن الكريم للشربيني 977 هـ :

{فبأي آلاء} أي نعم {ربكما} المحسن إلى الثقلين بجليل التربية {تكذبان} أبتلك النعم أم بغيرها مما أحسن به إليكم؟...

فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير للشوكاني 1250 هـ :

{فبأي ءالاء رَبّكُمَا تُكَذّبَانِ} فإن من جملتها هذه النعم التي في جنات النعيم، ومجرّد الحكاية لها تأثر في نفوس السامعين وتجذبهم إلى طاعة ربّ العالمين...

التحرير والتنوير لابن عاشور 1393 هـ :

{وجاءت جمل فبأي آلاء ربكما تكذبان} معترضات بين {جنتان} وصفاتها اعتراضاً للازدياد من تكرير التقرير والتوبيخ لمن حرموا من تلك الجنات...

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

فلذا قدم { فبأيِّ آلاء ربكما } أي نعم{[62031]} المحسن إليكما أيها الثقلان بجليل التربية { تكذبان * } أبنعمة الذوق من اليمين أم من غيرها مما جعل مثالاً لهذا من جنان الدنيا وغير ذلك .

[62031]:- من ظ وفي الأصل: بنعمه.

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

{ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ( 69 ) }

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان ؟

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (69)

الآية السابقة الآية التالية

المقارنة مع تفسير آخر