سورة   الشعراء
آية 134
 
معالم التنزيل في تفسير القرآن الكريم للبغوي - البغوي [إخفاء]  
{وَجَنَّـٰتٖ وَعُيُونٍ} (134)

ثم ذكر ما أعطاهم فقال : { أمدكم بأنعام وبنين*وجنات وعيون } يعني : بساتين وأنهار .

الآية السابقة الآية التالية
 
في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{وَجَنَّـٰتٖ وَعُيُونٍ} (134)

ثم يفصل بعض التفصيل : ( أمدكم بأنعام وبنين ، وجنات وعيون )وهي النعم المعهودة في ذلك العهد ؛ وهي نعمة في كل عهد . . ثم يخوفهم عذاب يوم عظيم . في صورة الإشفاق عليهم من ذلك العذاب . فهو أخوهم ، وهو واحد منهم ، وهو حريص ألا يحل بهم عذاب ذلك اليوم الذي لا شك فيه .

الآية السابقة الآية التالية
 
تفسير القرآن العظيم لابن كثير - ابن كثير [إخفاء]  
{وَجَنَّـٰتٖ وَعُيُونٍ} (134)

ثم شرع يذكرهم نعم الله عليهم فقال : { وَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُمْ بِمَا تَعْلَمُونَ . أَمَدَّكُمْ بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَ . وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ . إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ } أي : إن كذبتم وخالفتم ، فدعاهم إلى الله بالترغيب والترهيب ، فما نفع فيهم .

الآية السابقة الآية التالية
 
أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي - البيضاوي [إخفاء]  
{وَجَنَّـٰتٖ وَعُيُونٍ} (134)

{ ثم فصل بعض تلك النعم كما فصل بعض مساويهم المدلول عليها إجمالا بالإنكار في { ألا تتقون } مبالغة في الإيقاظ والحث على التقوى فقال : { أمدكم بأنعام وبنين وجنات وعيون } .

الآية السابقة الآية التالية
 
التحرير والتنوير لابن عاشور - ابن عاشور [إخفاء]  
{وَجَنَّـٰتٖ وَعُيُونٍ} (134)

وعطف الجنات والعيون لأنها بها رفاهية حالهم واتساع رزقهم وعيش أنعامهم .

الآية السابقة الآية التالية
 
المقارنة مع تفسير آخر