تفسير القرآن العظيم لابن كثير - ابن كثير [إخفاء]  
{وَنَرَىٰهُ قَرِيبٗا} (7)

{ وَنَرَاهُ قَرِيبًا } أي : المؤمنون يعتقدون كونه قريبا ، وإن كان له أمد لا يعلمه إلا الله ، عز وجل ، لكن كل ما هو آت فهو قريب وواقع لا محالة .

 
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية [إخفاء]  
{وَنَرَىٰهُ قَرِيبٗا} (7)

والله تعالى يراه { قريباً } من حيث هو واقع وآت وكل آت قريب . وقال بعض المفسرين : الضمير في { يرونه } عائد على العذاب .