المنتخب في تفسير القرآن الكريم للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية - المنتخب [إخفاء]  
{إِنَّهُمَا مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ} (122)

122- إنهما من عبادنا المذعنين للحق .

 
تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{إِنَّهُمَا مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ} (122)

ومن باب أولى وأحرى في الأولين { إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ إِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ }

 
في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{إِنَّهُمَا مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ} (122)

69

وقيمة الإيمان الذي يكرم من أجله المؤمنون . .

 
جامع البيان عن تأويل آي القرآن للطبري - الطبري [إخفاء]  
{إِنَّهُمَا مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ} (122)

وقوله : إنّا كَذلكَ نَجْزِي المُحْسَنِينَ يقول : هكذا نجزي أهل طاعتنا ، والعاملين بما يرضينا عنهم إنّهُما مِنْ عِبادِنا المُؤْمِنِينَ يقول : إن موسى وهارون من عبادنا المخلصين لنا الإيمان .

 
أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي - البيضاوي [إخفاء]  
{إِنَّهُمَا مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ} (122)

{ وتركنا عليهما في الآخرين * سلام على موسى وهرون * إنا كذلك نجزي المحسنين * إنهما من عبادنا المؤمنين } سبق مثل ذلك .

     
الجامع التاريخي لبيان القرآن الكريم - مركز مبدع [إخفاء]  
{إِنَّهُمَا مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُؤۡمِنِينَ} (122)

جامع البيان عن تأويل آي القرآن للطبري 310 هـ :

"إنّهُما مِنْ عِبادِنا المُؤْمِنِينَ" يقول إن موسى وهارون من عبادنا المخلصين لنا الإيمان.

مفاتيح الغيب للرازي 606 هـ :

المقصود التنبيه، على أن الفضيلة الحاصلة بسبب الإيمان أشرف وأعلى وأكمل من كل الفضائل، ولولا ذلك لما حسن ختم فضائل موسى وهارون بكونهما من المؤمنين.

نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي 885 هـ :

علل إحسانهما وبينه وأكده ترغيباً في مضمونه، وتكذيباً لمن يقول: إن المؤمنين لا ينصرون، بقوله: {إنهما من عبادنا} أي الذين محضوا العبودية والخضوع لنا.

{المؤمنين} أي الثابتين في وصف الإيمان.

السراج المنير في تفسير القرآن الكريم للشربيني 977 هـ :

تعليل لإحسانهما بالإيمان وإظهار لجلالة قدره وأصالة أمره.

تفسير من و حي القرآن لحسين فضل الله 1431 هـ :

الذين يحملون الإيمان كعنوان لعبوديتهم لله سبحانه.

الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - لجنة تأليف بإشراف الشيرازي 2009 هـ :

الإيمان هو الذي ينير روح الإنسان ويعطيه القوّة، ويدفعه إلى الطهارة والتقوى وعمل الإحسان والخير، الإحسان الذي يفتح أبواب الرحمة الإلهيّة على الإنسان، فتنزل عليه مختلف أشكال النعم.