تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{فَقَرَّبَهُۥٓ إِلَيۡهِمۡ قَالَ أَلَا تَأۡكُلُونَ} (27)

فقرّبه إليهم : وضعه بين أيديهم .

فقرّبه إليهم ، فلم يأكلوا منه ، فقال منكِرا لحالهم : ألا تأكلون ؟

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{فَقَرَّبَهُۥٓ إِلَيۡهِمۡ قَالَ أَلَا تَأۡكُلُونَ} (27)

وقوله { فأوجس منهم خيفة } أي وقع في نفسه الخوف منهم

 
الجامع لأحكام القرآن للقرطبي - القرطبي [إخفاء]  
{فَقَرَّبَهُۥٓ إِلَيۡهِمۡ قَالَ أَلَا تَأۡكُلُونَ} (27)

" فقربه إليهم " يعني العجل . " قال ألا تأكلون " قال قتادة : كان عامة مال إبراهيم البقر ، واختاره لهم سمينا زيادة في إكرامهم . وقيل : العجل في بعض اللغات الشاة . ذكره القشيري . وفي الصحاح : العجل ولد البقرة والعجول مثله والجمع العجاجيل والأنثى عجلة ، عن أبي الجراح ، وبقرة مُعْجِل ذات عجل ، وعجل قبيلة من ربيعة .

 
التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي - ابن جزي [إخفاء]  
{فَقَرَّبَهُۥٓ إِلَيۡهِمۡ قَالَ أَلَا تَأۡكُلُونَ} (27)

{ قال ألا تأكلون } يحتمل أن يكون ألا حضا على الأكل أو تكون الهمزة للإنكار دخلت على لا النافية .