في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (23)

ومن اللؤلؤ والمرجان تتخذ حلى غالية الثمن عالية القيمة ، ويمتن الله على عباده بهما ، فيعقب على ذكرهما في السورة ذلك التعقيب المشهود : ( فبأي آلاء ربكما تكذبان ? )

 
أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي - البيضاوي [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (23)

فبأي آلاء ربكما تكذبان .

 
لطائف الإشارات للقشيري - القشيري [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (23)

     
روح المعاني في تفسير القرآن والسبع المثاني للآلوسي - الآلوسي [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (23)

{ فَبِأَىّ ءالاء رَبّكُمَا تُكَذّبَانِ } مما في ذلك من الزينة والمنافع الجليلة فقد ذكر الأطباء أن { اللؤلؤ } يمنع الخفقان . والبحر . وضعف الكبد . والكلى . والحصى . وحرقة البول . والسدد . واليرقان . وأمراض القلب . والسموم . والوسواس . والجنون . والتوحش . والربو شرباً . والجذام . والبرص . والبهق . والآثار مطلقاً بالطلي إلى غير ذلك ، وأن المرجان أعني البسذ يفرح ويزيل فساد الشهوة ولو تعليقاً . ونفث الدم . والطحال شرباً . والدمعة . والبياض . والسلاق . والجرب كحلاً إلى غير ذلك مما هو مذكور في كتبهم .

     
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (23)

{ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ( 23 ) }

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان ؟

     
الجامع التاريخي لبيان القرآن الكريم - مركز مبدع [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (23)

تفسير مقاتل بن سليمان 150 هـ :

{فبأي آلاء} يعني نعماء {ربكما تكذبان} فهذا من النعم...

جامع البيان عن تأويل آي القرآن للطبري 310 هـ :

"فَبِأَيّ آلاءِ رَبّكُما تُكَذّبانِ" يقول تعالى ذكره: فبأيّ نِعم ربكما معشر الثقلين التي أنعم بها عليكم فيما أخرج لكم من نافع هذين البحرين تكذّبان.

تفسير القرآن العظيم لابن كثير 774 هـ :

ولما كان اتخاذ هذه الحلية نعمة على أهل الأرض، امتن بها عليهم فقال: {فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ}...

في ظلال القرآن لسيد قطب 1387 هـ :

ومن اللؤلؤ والمرجان تتخذ حلى غالية الثمن عالية القيمة، ويمتن الله على عباده بهما، فيعقب على ذكرهما في السورة ذلك التعقيب المشهود: (فبأي آلاء ربكما تكذبان؟)...