في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا سَقَرُ} (27)

11

وزاد هذا الوعيد تهويلا بتجهيل سقر : ( وما أدراك ما سقر ? ) . . إنها شيء أعظم وأهول من الإدراك !

   
الجامع التاريخي لبيان القرآن الكريم - مركز مبدع [إخفاء]  
{وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا سَقَرُ} (27)

جامع البيان عن تأويل آي القرآن للطبري 310 هـ :

يقول تعالى ذكره: وأيّ شيء أدراك يا محمد، أي شيء سقر؟

التبيان في تفسير القرآن للطوسي 460 هـ :

وقوله (وما أدراك ما سقر) إعظاما للنار وتهويلا لها، أي ولم يعلمك الله على كنهها وصفتها.

المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية 542 هـ :

على معنى التعجب من عظم أمرها وعذابها.

نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي 885 هـ :

ولما أثبت له هذا العذاب عظمه وهوله بقوله: {وما أدراك} أي أعلمك وإن اجتهدت في البحث {ما سقر} يعني أن علم هذا خارج عن طوق البشر لا يمكن أن يصل إليه أحد منهم بإعلام الله له لأنه أعظم من أن يطلع عليه بشر.

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا سَقَرُ} (27)

ثم أعلم عظم شأن سقر من العذاب فقال { وما أدراك ما سقر } ما أعلمك أي شيء سقر