تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{وَفَوَٰكِهَ مِمَّا يَشۡتَهُونَ} (42)

فإنهم يكونون في ترفٍ ونعيم ، ويأكلون فواكه مما يشتهون .

   
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{وَفَوَٰكِهَ مِمَّا يَشۡتَهُونَ} (42)

ولما ذكر العيون ، أتبعها ما ينشأ{[70961]} عنها فقال دالاً على أن عيشهم كله لذة : { وفواكه } ولما {[70962]}كان يوجد{[70963]} في فواكه الدنيا الدون ، قال{[70964]} دالاً على {[70965]}أن عيشهم كله لذة و{[70966]} أنه ليس هناك دون : { مما يشتهون * } أي بغاية الرغبة .


[70961]:من ظ و م، وفي الأصل: بيشها.
[70962]:من ظ و م، وفي الأصل: كانوا قد يجدوا.
[70963]:من ظ و م، وفي الأصل: كانوا قد يجدوا.
[70964]:من ظ و م، وفي الأصل: فقال.
[70965]:سقط ما بين الرقمين من ظ و م.
[70966]:سقط ما بين الرقمين من ظ و م.
 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{وَفَوَٰكِهَ مِمَّا يَشۡتَهُونَ} (42)

قوله : { وفواكه مما يشتهون } أي ينعمون في الجنة بظلها الوارف الظليل ، ومائها المتفجر العذب فمنه يشربون ومن فاكهتها المستطابة يأكلون .