في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (77)

وهناك كذلك كان التعقيب بعد كل صفة للجنتين ونعيمهما : ( فبأي آلاء ربكما تكذبان ? ) .

 
تفسير القرآن الكريم لعبد الله شحاته - شحاته [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (77)

62

77- { فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ } .

فبأي نعمة من نعم الله تعالى تكذبان يا معشر الإنس والجن ؟

         
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (77)

{ فبأيِّ آلاء ربكما } أي النعم العظيمة من المحسن الواحد الذي لا محسن غيره و{[62046]}لا إحسان إلا منه ولا تعد نعمه ولا تحصي ثناء عليه { تكذبان * } وبهذه الآية تمت النعم الثمان المختصة بجنة أصحاب اليمين إشارة إلى العمل لأبوابها الثمانية . والله الموفق .


[62046]:- زيد من ظ.
 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (77)

{ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ( 77 ) }

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان ؟