معالم التنزيل في تفسير القرآن الكريم للبغوي - البغوي [إخفاء]  
{لِّسَعۡيِهَا رَاضِيَةٞ} (9)

{ لسعيها } في الدنيا ، { راضية } في الآخرة حين أعطيت الجنة بعملها .

 
تفسير القرآن العظيم لابن كثير - ابن كثير [إخفاء]  
{لِّسَعۡيِهَا رَاضِيَةٞ} (9)

وقال سفيان : { لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ } قد رضيت عملها .

 
جامع البيان عن تأويل آي القرآن للطبري - الطبري [إخفاء]  
{لِّسَعۡيِهَا رَاضِيَةٞ} (9)

وقوله : لِسَعْيها رَاضِيَةٌ يقول : لعملها الذي عملت في الدنيا من طاعة ربها راضية . وقيل : لِسَعْيها رَاضِيَةٌ والمعنى : لثواب سعيها في الاَخرة راضية .

 
أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي - البيضاوي [إخفاء]  
{لِّسَعۡيِهَا رَاضِيَةٞ} (9)

لسعيها راضية رضيت بعملها لما رأت ثوابه .

 
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية [إخفاء]  
{لِّسَعۡيِهَا رَاضِيَةٞ} (9)

وقوله تعالى : { لسعيها } يريد لعملها في الدنيا وطاعتها ، والمعنى لثواب سعيها والتنعيم عليه .

 
التحرير والتنوير لابن عاشور - ابن عاشور [إخفاء]  
{لِّسَعۡيِهَا رَاضِيَةٞ} (9)

ويتعلق { لسعيها } بقوله : { راضية } ، و { راضية } خبر ثانٍ عن { وجوه } .

والمراد بالسعي : العمل الذي يسعاه المرء ليستفيد منه . وعبّر به هنا مقابل قوله في ضده { عاملة } [ الغاشية : 3 ] .

والرضى : ضد السخط ، أي هي حامدة ما سعته في الدنيا من العمل الذي هو امتثال ما أمر الله به على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم .