اللباب في علوم الكتاب لابن عادل - ابن عادل  
{لِّسَعۡيِهَا رَاضِيَةٞ} (9)

{ لِسَعْيهَا } ، أي : لعملها الذي عملته في الدنيا «راضيةٌ » في الآخرة حين أعطيت الجنة بعملها ، وفيها واو مضمرة ، والتقدير : ووجوه يومئذ ، ليفصل بينها ، وبين الوجوه المتقدمة ، والوجوه عبارة عن الأنفس .