التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي - ابن جزي [إخفاء]  
{وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوۡمِ ٱلدِّينِ} (46)

{ لم نك من المصلين } وما بعده أي : هذا الذي أوجب دخولهم النار ، وإنما أخر التكذيب بيوم الدين تعظيما له لأنه أعظم جرائمهم .

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوۡمِ ٱلدِّينِ} (46)

قوله : { وكنا نكذب بيوم الدين } أي كنا نكذب بيوم القيامة وهو يوم الجزاء والحساب .