تفسير القرآن العظيم لابن كثير - ابن كثير [إخفاء]  
{فَنُزُلٞ مِّنۡ حَمِيمٖ} (93)

{ فَنزلٌ } أي : فضيافة { مِنْ حَمِيمٍ } وهو المذاب الذي يصهر به ما في بطونهم والجلود ،

 
أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي - البيضاوي [إخفاء]  
{فَنُزُلٞ مِّنۡ حَمِيمٖ} (93)

فنزل من حميم وتصلية جحيم وذلك ما يجد في القبر من سموم النار ودخانها .

 
التحرير والتنوير لابن عاشور - ابن عاشور [إخفاء]  
{فَنُزُلٞ مِّنۡ حَمِيمٖ} (93)

والنزل : ما يُقدم للضيف من القرى ، وإطلاقه هنا تهكم ، كما تقدم قريباً في هذه السورة كقوله تعالى : { هذا نزلهم يوم الدين } [ الواقعة : 56 ] .