في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{لَمۡ يَطۡمِثۡهُنَّ إِنسٞ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنّٞ} (74)

( لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان ) . . فهن يشتركن مع زميلاتهن هناك في الصون والعفاف .

 
صفوة البيان لحسين مخلوف - حسنين مخلوف [إخفاء]  
{لَمۡ يَطۡمِثۡهُنَّ إِنسٞ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنّٞ} (74)

 
تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{لَمۡ يَطۡمِثۡهُنَّ إِنسٞ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنّٞ} (74)

لم يقربْهن أحدٌ من الإنس ولا الجان .

قراءات :

قرأ الكسائي : لم يظمُثْهن : بضم الميم ، والباقون : لم يطْمِثهن بكسر الميم . وقرأ

 
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير للجزائري - أبوبكر الجزائري [إخفاء]  
{لَمۡ يَطۡمِثۡهُنَّ إِنسٞ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنّٞ} (74)

شرح الكلمات :

{ لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان } : أي لم يجامعهن فيفتض بكارتهن بل أزواجهن في الجنة أحد .

المعنى :

وقوله تعالى : { لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان } أي لم يجامعهن فيفتض بكارتهن إنس ولا جان من قبل أزواجهن في الجنة .

       
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{لَمۡ يَطۡمِثۡهُنَّ إِنسٞ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنّٞ} (74)

ولما كانت أنفس الأخيار ذوي الهمم العالية الكبار في الالتفات إلى الأبكار قال : { لم يطمثهن } أي يتسلط عليهن نوع سلطة { إنس } وعم الزمان بحذف الجار فقال : { قبلهم } أي انتفى الطمث المذكور في جميع الزمان الكائن قبل طمث أصحاب هذه الجنان لهن ، فلو وجد في لحظة من لحظات القبل لما صدق النفي { ولا جان * } فهن في غاية الاختصاص كل بما عنده