محبوسات على أزواجهن . وهُنَّ لِمَنْ هو مقصورٌ الجوارح عن الزَّلاَّت ، مقصورُ القلب عن الغفلات ، مقصور السِّرِّ عن مساكنة الأشكال والأعلال والأشباه والأمثال .
وفي بعض التفاسير : أن الخيمة من دُرَّةٍ مجوفة فرسخ في فرسخ لها ألف باب .
ويقال : قصرت أنفسهن وقلوبهن وأبصارهن على أزواجهن . وفي الخبر : " أنهن يقلن : نحن الناعمات . فلا نبؤس ، الخالدات فلا نبيد ، الراضيات فلا نسخط " .
وفي خبر عن عائشة رضي الله عنها : " أن المؤمنات أجبنهن : نحن المصليات وما صليتن ، ونحن الصائمات وما صمتن ، ونحن المتصدِّقاتُ وما تَصَدَّقْتُنَّ " قالت عائشة يغلبهن قولُه :
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.