تفسير الآية 39 من سورة القمر

[إخفاء]

{فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ} (39)

ومرة أخرى تتغير طريقة العرض ، ويستحضر المشهد كأنه اللحظة واقع . وينادى المعذبون وهم يعانون العذاب :

( فذوقوا عذابي ونذر ) ! ! !

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ} (39)

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ} (39)

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ} (39)

وقال الله لهم : { فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ }

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ} (39)

{ فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ } حكاية لما قيل لهم بعد التصحيح من جهته تعالى تشديداً للعذاب ، أو هو تمثيل .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ} (39)

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ} (39)

فذوقوا عذابي الذي أنزلته بكم ؛ لكفركم وتكذيبكم ، وإنذاري الذي أنذركم به لوط عليه السلام .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ} (39)

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ} (39)

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ} (39)

ثم بين - سبحانه - ما حل بهم من عذاب فقال : { وَلَقَدْ صَبَّحَهُم بُكْرَةً عَذَابٌ مُّسْتَقِرٌّ . . . } . والبكرة : أول النهار وهو وقت الصبح ، وجىء بلفظ بكرة للإشعار بتعجيل العذاب لهم ، أى : والله لقد نزل بهم عذابنا فى الوقت المبكر من الصباح نزولا دائما ثابتا مستقرا لا ينفك عنهم ، ولا ينفكون عنه . . وقلنا لهم : ذوقوا عذابى ، وسوء عاقبة تكذيبكم لرسولى لوط - عليه السلام - .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{فَذُوقُواْ عَذَابِي وَنُذُرِ} (39)

قوله : { فذوقوا عذابي ونذر } أي ذوقوا يا معشر القوم الظالمين ما أنزلته بكم من العذاب الأليم .

الآية السابقة الآية التالية

المقارنة مع تفسير آخر