تفسير الآية 2 من سورة البروج

[إخفاء]

{وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡمَوۡعُودِ} (2)

( واليوم الموعود ) . . وهو يوم الفصل في أحداث الدنيا ، وتصفية حساب الأرض وما كان فيها . وهو الموعود الذي وعد الله بمجيئه ، ووعد بالحساب والجزاء فيه ؛ وأمهل المتخاصمين والمتقاضين إليه . وهو اليوم العظيم الذي تتطلع إليه الخلائق ، وتترقبه لترى كيف تصير الأمور .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡمَوۡعُودِ} (2)

المفردات :

اليوم الموعود : يوم القيامة .

التفسير :

2- واليوم الموعود .

وأقسم باليوم الموعود ، وهو يوم القيامة ، الذي وعد الله أن يجمع فيه الخلائق للحساب والجزاء .

قال تعالى : الله لا إله إلا هو ليجمعنّكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه . . . ( النساء : 87 ) .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡمَوۡعُودِ} (2)

اليوم الموعود : يوم القيامة .

هو يوم القيامة الذي وعَدَ اللهُ أنه لا بدّ آتٍ للحساب والجزاء .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡمَوۡعُودِ} (2)

{ وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ } وهو يوم القيامة ، الذي وعد الله الخلق أن يجمعهم فيه ، ويضم فيه أولهم وآخرهم ، وقاصيهم ودانيهم ، الذي لا يمكن أن يتغير ، ولا يخلف الله الميعاد .

الآية السابقة الآية التالية