تفسير القرآن الكريم لعبد الله شحاته - شحاته [إخفاء]  
{وَلَقَدۡ يَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرٖ} (22)

18

المفردات :

مدّكر : متعظ ، أو راغب في الحفظ ، روى أنه لم يكن شيء من كتب الله محفوظا عن ظهر القلب سوى القرآن .

التفسير :

22- { وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآَنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ } .

سهلناه للتذكر والاتعاظ ، أو يسرناه للتلاوة والقراءة والتجويد والحفظ ، وأعَنَّا عليه من أراد حفظه ، فهل من طالب لحفظه ليُعان عليه ؟

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{وَلَقَدۡ يَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرٖ} (22)

{ وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ( 22 ) }

ولقد سَهَّلنا لفظ القرآن للتلاوة والحفظ ، ومعانيه للفهم وللتدبر ، لمن أراد أن يتذكر ويعتبر ، فهل من متعظ به ؟ وفي هذا حثٌّ على الاستكثار من تلاوة القرآن وتعلمه وتعليمه .