فتح البيان في مقاصد القرآن للقنوجي - صديق حسن خان  
{وَلَقَدۡ يَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرٖ} (22)

{ ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر ؟ } إنكار ونفي للمتعظ على أبلغ وجه وآكده ، حيث يدل على أنه لا يقدر أحد أن يجيب المستفهم بنعم ،