التحرير والتنوير لابن عاشور - ابن عاشور  
{وَجُنُودُ إِبۡلِيسَ أَجۡمَعُونَ} (95)

ضمائر { ينصرونكم } و { ينتصرون } و { كُبكبوا } عائدة إلى { ما كنتم تعبدون } بتنزيلها منزلة العقلاء . وجنود إبليس : هم أولياؤه وأصناف أهل الضلالات التي هي من وسوسة إبليس . وتقدم الكلام على إبليس في سورة البقرة .