أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي - البيضاوي [إخفاء]  
{فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمۡ لَمُحۡضَرُونَ} (127)

{ فكذبوه فإنهم لمحضرون } أي في العذاب ، وإنما أطلقه اكتفاء منه بالقرينة ، أو لأن الإحضار المطلق مخصوص بالشر عرفا .

 
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية [إخفاء]  
{فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمۡ لَمُحۡضَرُونَ} (127)

والضمير في { كذبوه } عائد على قوم إلياس ، و { محضرون } معناه مجمعون لعذاب الله .

وقد تقدم تفسير مثل ما بقي من الآية .