نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِيزٖ} (17)

{ وما ذلك } أي الأمر العظيم من الإذهاب والإتيان { على الله } المحيط بجميع صفات الكمال خاصة { بعزيز * } أي بممتنع ولا شاق ، وهو محمود عند الإعدام كما هو محمود عند الإيجاد .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِيزٖ} (17)

{ وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ ( 17 ) }

وما إهلاككم والإتيان بخلق سواكم على الله بممتنع ، بل ذلك على الله سهل يسير .