المنتخب في تفسير القرآن الكريم للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية - المنتخب [إخفاء]  
{وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ} (129)

129- وجعلنا له ذكراً حسناً على ألسنة من جاءوا من بعده .

   
تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ} (129)

{ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ } أي : على إلياس { فِي الْآخِرِينَ } ثناء حسنا .

 
التفسير الوسيط للقرآن الكريم لسيد طنطاوي - سيد طنطاوي [إخفاء]  
{وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ} (129)

{ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخرين } أى : وأبقينا على إلياس فى الأمم الآخرين

   
تفسير القرآن العظيم لابن كثير - ابن كثير [إخفاء]  
{وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ} (129)

وقوله : { وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ } أي : ثناء جميلا .

 
جامع البيان عن تأويل آي القرآن للطبري - الطبري [إخفاء]  
{وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ} (129)

إلاّ عِبادَ اللّهِ الْمُخْلَصِينُ يقول : فإنهم يُحْضَرون في عذاب الله ، إلا عباد الله الذين أخلصهم من العذاب وَتَرَكْنا عَلَيْهِ فِي الاَخِرِينَ يقول : وأبقينا عليه الثناء الحسن في الاَخرين من الأمم بعده .

 
أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي - البيضاوي [إخفاء]  
{وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ} (129)

{ وتركنا عليه في الآخرين } .

   
التحرير والتنوير لابن عاشور - ابن عاشور [إخفاء]  
{وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ} (129)

قوله : { وتركنا عليهِ في الآخرينَ سلامٌ على آل ياسينَ } إلى آخر الآية تقدم نظيره .

 
الجامع التاريخي لبيان القرآن الكريم - مركز مبدع [إخفاء]  
{وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ} (129)

جامع البيان عن تأويل آي القرآن للطبري 310 هـ :

"وَتَرَكْنا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ" يقول: وأبقينا عليه الثناء الحسن في الآخرين من الأمم بعده.

نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي 885 هـ :

لما جاهد في الله تعالى وقام بما يجب عليه من حسن الثناء، جازاه سبحانه فقال: عاطفاً على "فإنهم لمحضرون "{وتركنا عليه} أي من الثناء الجميل وجميع ما يسره: {في الآخرين} أي كل من كان بعده إلى يوم الدين.

تفسير الشعراوي 1419 هـ :

... ونفهم من هذه الخاتمة أن الإحسانَ فَرْعُ الإيمان، يعني ما كان مُحسِناً إلا لأنه كان مؤمناً أولاً.

الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - لجنة تأليف بإشراف الشيرازي 2009 هـ :

إنّ الأمم القادمة سوف لن تنسى الجهود الكبيرة التي بذلها الأنبياء الكبار من أجل حفظ خطّ التوحيد، وسقاية شجرة الإيمان، وما دامت الحياة موجودة في هذه الدنيا فإنّ رسالتهم ستبقى حيّة وخالدة.