تفسير الآية 34 من سورة الزخرف

[إخفاء]

{وَلِبُيُوتِهِمۡ أَبۡوَٰبٗا وَسُرُرًا عَلَيۡهَا يَتَّكِـُٔونَ} (34)

السرر والأسرة : جمع سرير .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{وَلِبُيُوتِهِمۡ أَبۡوَٰبٗا وَسُرُرًا عَلَيۡهَا يَتَّكِـُٔونَ} (34)

{ وَلِبُيُوتِهِمْ أَبْوَابًا وَسُرُرًا عَلَيْهَا يَتَّكِئُونَ } من فضة .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{وَلِبُيُوتِهِمۡ أَبۡوَٰبٗا وَسُرُرًا عَلَيۡهَا يَتَّكِـُٔونَ} (34)

{ ولبيوتهم أبوابا وسررا } من فضة { عليها يتكؤون }

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{وَلِبُيُوتِهِمۡ أَبۡوَٰبٗا وَسُرُرًا عَلَيۡهَا يَتَّكِـُٔونَ} (34)

{ وسررا } والسرر جمع سرير .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{وَلِبُيُوتِهِمۡ أَبۡوَٰبٗا وَسُرُرًا عَلَيۡهَا يَتَّكِـُٔونَ} (34)

{ ولبيوتهم أبواباً } أي من فضة أيضاً .

ولما كان إفراد السرير يوهم أنه واحد يدار به على الكل ، جمع ليفهم أن لكل واحد ما يخصه من الأسرة بخلاف السقف فإنه لا يوهم ذلك فلعله قرئ بإفراده وجمعه ، فقال : { وسرراً } بالجمع خاصة ، ودل على هدوء بالهم وصفاء أوقاتهم وأحوالهم بقوله : { عليها يتكئون }

الآية السابقة الآية التالية