تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{وَكُنتُمۡ أَزۡوَٰجٗا ثَلَٰثَةٗ} (7)

{ وَكُنْتُمْ } أيها الخلق { أَزْوَاجًا ثَلَاثَةً } أي : انقسمتم ثلاث فرق بحسب أعمالكم الحسنة والسيئة .

 
في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{وَكُنتُمۡ أَزۡوَٰجٗا ثَلَٰثَةٗ} (7)

وينتهي هذا المشهد الأول للواقعة لنشهد آثارها في الخفض والرفع ، وفي أقدار البشر ومصائرهم الأخيرة :

( وكنتم أزواجا ثلاثة . فأصحاب الميمنة . ما أصحاب الميمنة ? وأصحاب المشأمة . ما أصحاب المشأمة ? والسابقون السابقون . . . )

ونجد الناس هنا أصنافا ثلاثة - لا صنفين اثنين كما هو السائد في مشاهد الاستعراض القرآنية-

 
أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي - البيضاوي [إخفاء]  
{وَكُنتُمۡ أَزۡوَٰجٗا ثَلَٰثَةٗ} (7)

وكنتم أزواجا أصنافا ثلاثة وكل صنف يكون أو يذكر مع صنف آخر زوج .