تفسير القرآن الكريم لعبد الله شحاته - شحاته [إخفاء]  
{وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ} (17)

17- وما أدراك ما يوم الدين .

وهو استفهام للتهويل والتفخيم .

أي : ما أعلمك ما خطر هذا اليوم ، وما عظيم أمره ؟

 
تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ} (17)

{ وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ } ففي هذا تهويل لذلك اليوم الشديد الذي يحير الأذهان .

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ} (17)

ثم عظم شأن يوم القيامة فقال { وما أدراك ما يوم الدين }

 
التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي - ابن جزي [إخفاء]  
{وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ} (17)

{ وما أدراك ما يوم الدين } تعظيم له وتهويل وكرره للتأكيد والمعنى أنه من شدته بحيث لا يدري أحد مقدار هوله وعظمته .

 
تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي - تفسير الجلالين [إخفاء]  
{وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ} (17)

{ وما أدراك ما يوم الدين }

{ وما أدراك } أعلمك { ما يوم الدين } .