تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ} (159)

{ وإن ربك لهو العزيز } القادر { الرحيم } وروي أن العاقر ألجأها إلى مضيق في شعب فرماها بسهم فأصاب رجلها فسقطت ثم ضربها قدار ، وروي أيضاً أن عاقرها قال : لا أعقرها حتى ترضوا أجمعين ، فكانوا يدخلون على المرأة في خدرها فيقولون أترضي ؟ فتقول : نعم ، وقد تقدم الكلام