تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَزُرُوعٖ وَنَخۡلٖ طَلۡعُهَا هَضِيمٞ} (148)

{ في جنات وعيون } { وزروع ونخلٍ طلعها هضيم } ، والهضيم : اللطيف الظاهر ، وقيل : رطب لين ، وقيل : ترى كم يركب بعضه بعضاً حتى هضم بعضه بعضاً أي كسره