تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَعَقَرُوهَا فَأَصۡبَحُواْ نَٰدِمِينَ} (157)

وروي أن العاقر ألجأها إلى مضيق في شعب فرماها بسهم فأصاب رجلها فسقطت ثم ضربها قدار ، وروي أيضاً أن عاقرها قال : لا أعقرها حتى ترضوا أجمعين ، فكانوا يدخلون على المرأة في خدرها فيقولون أترضي ؟ فتقول : نعم ، وقد تقدم الكلام{ فعقروها فأصبحوا نادمين }