تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَأَخَذَهُمُ ٱلۡعَذَابُۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ} (158)

{ فأخذهم العذاب } على عقرها ، لما رأوا العذاب ندموا ولم يتوبوا ، وطلبوا صالحاً ليقتلوه ، فنجاه الله ومن معه من المؤمنين ، ثم أخذتهم صيحة فأهلكتهم ، وقيل : تابوا حين رأوا العذاب فلم ينفعهم { إن في ذلك لآية } في التوحيد ومعجزة لذلك النبي ، وعبرة لمن تفكر { وما كان أكثرهم مؤمنين }