لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن - الخازن  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (34)

{ فبأي آلاء ربكما تكذبان } وفي الخبر «يحاط على الخلق بالملائكة وبلسان من نار ثم ينادي » { يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض } الآية .