صفوة البيان لحسين مخلوف - حسنين مخلوف [إخفاء]  
{فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ} (87)

{ فما ظنكم برب العالمين } أي أيّ سبب حملكم على ظن أنه تعالى يترككم بلا عقاب حين عبدتم غيره ؟ ! والاستفهام إنكاري .

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ} (87)

< فما ظنكم برب العالمين } قال إبراهيم عليه السلام لقومه وهم يعبدون الأصنام أي شيء ظنكم برب العالمين وأنتم تعبدون غيره