المنتخب في تفسير القرآن الكريم للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية - المنتخب [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

29 - فنادوا صاحبهم ، فتهيأ لعقر الناقة فعقروها . فعلى أي حال كان عذابي وإنذاري للمخالفين ؟ !

   
في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

( فكيف كان عذابي ونذر ? ) . .

وهو سؤال التعجيب والتهويل . قبل ذكر ما حل من العذاب بعد النذر :

 
تفسير القرآن العظيم لابن كثير - ابن كثير [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

{ فَعَقَرَ . فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ } أي : فعاقبتهم ، فكيف كان عقابي{[27784]} [ لهم ] {[27785]} على كفرهم بي وتكذيبهم رسولي ؟


[27784]:- (2) في م: "عذابي".
[27785]:- (3) زيادة من م، أ.
   
التحرير والتنوير لابن عاشور - ابن عاشور [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

القول فيه كالقول في نظيره الواقع في قصة قوم نوح فليس هو تكريراً ولكنه خاص بهذه القصة .