السراج المنير في تفسير القرآن الكريم للشربيني - الشربيني  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

{ فكيف كان عذابي } أي : كان على حال ووجه هو أهل لأن يجتهد في الإقبال على تعرفه والسؤال عنه { ونذر } أي : إنذاري لهم بالعذاب قبل نزوله ، أي وقع موقعه .