فتح البيان في مقاصد القرآن للقنوجي - صديق حسن خان  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

{ فكيف كان عذابي ونذر ؟ } أي : إنذاري لهم بالعذاب قبل نزوله ، أي : وقع موقعه وبينه بقوله : { إنا أرسلنا عليهم صيحة واحدة }