المنتخب في تفسير القرآن الكريم للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية - المنتخب [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

29 - فنادوا صاحبهم ، فتهيأ لعقر الناقة فعقروها . فعلى أي حال كان عذابي وإنذاري للمخالفين ؟ !

 
في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

( فكيف كان عذابي ونذر ? ) . .

وهو سؤال التعجيب والتهويل . قبل ذكر ما حل من العذاب بعد النذر :

     
تفسير القرآن الكريم لعبد الله شحاته - شحاته [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

23

{ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ } .

وهذا استفهام للتهويل والتعجيب والتفخيم ، أي : كيف كان العذاب الشديد ، والإنذار الواقعي لهم ؟

     
روح المعاني في تفسير القرآن والسبع المثاني للآلوسي - الآلوسي [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

{ فَكَيْفَ كَانَ عذابي وَنُذُرِ } الكلام فيه كالذي تقدم .

 
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير للجزائري - أبوبكر الجزائري [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

المعنى :

وقوله تعالى { فكيف كان عذابي } الذي أنزلته بهم بعد عقر الناقة كيف كان إنذاري لهم أما العذاب فقد كان أليما وأما الإنذار فقد كان صادقاً ، والويل للمكذبين .

/ذ32

 
تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

{ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ } كان أشد عذاب .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

فكيف كان عقابي لهم على كفرهم ، وإنذاري لمن عصى رسلي ؟

 
تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي - تفسير الجلالين [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

{ فكيف كان عذابي ونذر }

{ فكيف كان عذابي ونذر } إنذاري لهم بالعذاب قبل نزوله ، أي وقع موقعه وبيَّنه بقوله .

   
التفسير الوسيط للقرآن الكريم لسيد طنطاوي - سيد طنطاوي [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

والتعبير بقوله - تعالى بعد ذلك : { فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ } يشير إلى هول العقوبة التى نزلت بهم ، بسبب ما فعلوه من عقر الناقة ، ومن تكذيبهم لنبيهم .

أى : انظر وتدبر - أيها العاقل - كيف كان عذابى وإنذارى لهؤلاء القوم ؟ لقد كان شيئا هائلا لا تحيط به العبارة .

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

قوله : { فكيف كان عذابي ونذر } وذلك تخويف لقريش من أن يحل بهم من العقاب ما حل بالمكذبين السابقين . أي فكيف كان عقابي وإنذاري لهم يا معشر قريش .