المنتخب في تفسير القرآن الكريم للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية - المنتخب [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (47)

47- فبأي نعمة من نعم ربكما تجحدان ؟ !

 
في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (47)

 
تفسير القرآن الكريم لعبد الله شحاته - شحاته [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (47)

46

{ فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ } .

فبأي نعم ربكما تكذبان ؟

     
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير للجزائري - أبوبكر الجزائري [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (47)

المعنى :

فبأي آلاء ربكما تكذبان أبإثابة أحدكم الذي إذا هم بالمعصية ذكر قيامه بين يدي ربه فتركها فأثابه الله بجنتين .

           
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (47)

ولما كانت هذه نعمة جامعة ، سبب عنها قوله : { فبأيِّ آلاء ربكما } أي نعم المربي لكما{[61985]} والمحسن إليكما{[61986]} بإحسانه الكبار التي لا يقدر غيره على شيء منها { تكذبان * } أبنعمة الشم من اليسار المنبعثة{[61987]} من القلب أو غيرها من تربة جنان الدنيا بنفس جهنم من حر الشمس وحرورها ، فجعل من ذلك جميع الفواكه والزروع إلى غير ذلك من المرافق التي طبخها بها

{ وكأين من آية في السماوات والأرض يمرون عليها وهم عنها معرضون }{[61988]}[ يوسف : 105 ] وغير ذلك من نعمه التي لا تحصى .


[61985]:سقط ما بين الرقمين من ظ.
[61986]:سقط ما بين الرقمين من ظ.
[61987]:- من ظ، وفي الأصل: المنبعث.
[61988]:- زيد من ظ.
   
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (47)

{ فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ( 47 ) }

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان ؟

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (47)

قوله : { فبأي آلاء ربكما تكذبان } والخطاب لكلا الإنس والجن .