تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{ثُمَّ ٱلۡجَحِيمَ صَلُّوهُ} (31)

صَلّوه : ألقوه في النار حتى يصلاها .

 
تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{ثُمَّ ٱلۡجَحِيمَ صَلُّوهُ} (31)

{ ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ } أي : قلبوه على جمرها ولهبها .

   
الجامع لأحكام القرآن للقرطبي - القرطبي [إخفاء]  
{ثُمَّ ٱلۡجَحِيمَ صَلُّوهُ} (31)

" ثم الجحيم صلوه " أي اجعلوه يصلى الجحيم .

 
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{ثُمَّ ٱلۡجَحِيمَ صَلُّوهُ} (31)

ولما كان الغل لما{[68108]} بعده من العقاب ، قال معظماً رتبة عقابه في الشدة والهول بالتعبير بأداة التراخي : { ثم الجحيم } أي النار العظمى التي تجمح على من يريد دفاعاً وتحجم عنها من رآها لأنها في غاية الحمو والتوقد والتغيظ والتشدد { صلوه * } أي بالغوا في تصليته إياها وكرروها لغمسه في النار كالشاة المصلية مرة بعد أخرى ولا{[68109]} تصلوه في أول أمره غيرها{[68110]} لأنه كان لا يألو جهداً أن يحرق قلوب النصحاء بأشد ما يقدر عليه{[68111]} من الكلام وغيره ، وكان يتعظم على الضعفاء ، فناسب أن يصلى أعظم النيران ،


[68108]:- من ظ وم، وفي الأصل: من.
[68109]:- زيد من ظ وم.
[68110]:- من ظ وم، وفي الأصل: لمن.
[68111]:- العبارة من هنا إلى "بعدم الأعمال" (ص: 370 س:6) نسخت من ظ لأجل انطماسها في الأصل.
 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{ثُمَّ ٱلۡجَحِيمَ صَلُّوهُ} (31)

ثم أدخلوه الجحيم ليقاسي حرها ،

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{ثُمَّ ٱلۡجَحِيمَ صَلُّوهُ} (31)

قوله : { ثم الجحيم صلوه } يعني أوردوه نار جهنم ليصلى فيها .