لطائف الإشارات للقشيري - القشيري  
{وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةٗ لَّعَلَّهُمۡ يُنصَرُونَ} (74)

ثم أظْهَرَ - ما إذا كان في صفة المخلوقين لكان شكاية - أنهم مع كل هذه الوجوه من الإحسان : { واتخذوا من دون الله آلهة لعلهم ينصرون لا يستطيعون نصرهم وهم لهم جند محضرون }

اكتفوا بأمثالهم معبوداتٍ لهم .