في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

( فكيف كان عذابي ونذر ? ) . .

وهو سؤال التعجيب والتهويل . قبل ذكر ما حل من العذاب بعد النذر :

 
تفسير القرآن الكريم لعبد الله شحاته - شحاته [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

23

{ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ } .

وهذا استفهام للتهويل والتعجيب والتفخيم ، أي : كيف كان العذاب الشديد ، والإنذار الواقعي لهم ؟

     
تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

{ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ } كان أشد عذاب .

         
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

فكيف كان عقابي لهم على كفرهم ، وإنذاري لمن عصى رسلي ؟

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (30)

قوله : { فكيف كان عذابي ونذر } وذلك تخويف لقريش من أن يحل بهم من العقاب ما حل بالمكذبين السابقين . أي فكيف كان عقابي وإنذاري لهم يا معشر قريش .