تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ} (87)

وما الذي ظننتم برب العالمين ، من النقص حتى جعلتم له أندادا وشركاء .

 
في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ} (87)

69

وما هو تصوركم لله ? وهل يهبط وينحرف إلى هذا المستوى الذي تنكره الفطرة لأول وهلة : ( فما ظنكم برب العالمين ? ) . . وهي كلمة يبدو فيها استنكار الفطرة السليمة البريئة ، وهي تطلع على الأمر البين الذي يصدم الحس والعقل والضمير .

 
تفسير القرآن العظيم لابن كثير - ابن كثير [إخفاء]  
{فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ} (87)

{ فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ } قال قتادة : [ يعني ] :{[25007]} ما{[25008]} ظنكم به أنه فاعل بكم إذا لاقيتموه وقد عبدتم غيره ؟ ! .


[25007]:- (3) زيادة من س، أ.
[25008]:- في ت: "فما".
 
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية [إخفاء]  
{فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ} (87)

وقوله تعالى : { فما ظنكم } توبيخ وتحذير وتوعد .