تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{وَمَآءٖ مَّسۡكُوبٖ} (31)

{ وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ } أي : كثير من العيون والأنهار السارحة ، والمياه المتدفقة .

 
في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{وَمَآءٖ مَّسۡكُوبٖ} (31)

( وظل ممدود ، وماء مسكوب ) . . وتلك جميعا من مراتع البدوي ومناعمه ، كما يطمح إليها خياله وتهتف بها أشواقه !

 
تفسير القرآن العظيم لابن كثير - ابن كثير [إخفاء]  
{وَمَآءٖ مَّسۡكُوبٖ} (31)

وقوله : { وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ } قال الثوري : [ يعني ]{[28078]} يجري في غير أخدود .

وقد تقدم الكلام عند{[28079]} تفسير قوله تعالى : { فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ } الآية [ محمد : 15 ] ، بما أغنى عن إعادته هاهنا .


[28078]:- (2) زيادة من م، أ.
[28079]:- (3) في م، أ: "على".
 
أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي - البيضاوي [إخفاء]  
{وَمَآءٖ مَّسۡكُوبٖ} (31)

وماء مسكوب يسكب لهم أين شاؤوا وكيف شاؤوا بلا تعب أو مصبوب سائل كأنه لما شبه حال السابقين في التنعم بأعلى ما يتصور لأهل المدن شبه حال أصحاب اليمين بأكمل ما يتمناه أهل البوادي إشعارا بالتفاوت بين الحالين .

 
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية [إخفاء]  
{وَمَآءٖ مَّسۡكُوبٖ} (31)

وقوله تعالى : { وماء مسكوب } أي جار في غير أخاديد ، قاله سفيان وغيره ، وقيل المعنى : يناسب . لا تعب فيه بسانية ولا رشاء .

 
التحرير والتنوير لابن عاشور - ابن عاشور [إخفاء]  
{وَمَآءٖ مَّسۡكُوبٖ} (31)

وسَكْب الماء : صبّه ، وأطلق هنا على جريه بقوة يشبه السَّكْب وهو ماء أنهار الجنة .