لشاعر مجنون : يعنون محمد صلى الله عليه وسلم وقد كذبوا فما هو بشاعر ولا مجنون .
36- { ويقولون أئنا لتاركوا آلهتنا لشاعر مجنون } .
لقد جمعوا في كلمتهم بين إنكار الوحدانية ، وإنكار الرسالة .
حيث قالوا : أنترك عبادة الآلهة التي ورثنا عبادتها عن آبائنا كابرا عن كابر ، ونستمع لقول شاعر يخلط ويهذي ، فمثله لا يصغى لكلامه ، ولا يسمع لقوله ، فرفضوا دعوة التوحيد ، ورفضوا رسالة محمد صلى الله عليه وسلم .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.