تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{وَإِلَى ٱلسَّمَآءِ كَيۡفَ رُفِعَتۡ} (18)

وتوجيه القلب إلى السماء يتكرر في القرآن لما فيها من بهجةٍ وجَمال بهذه الملايين من النجوم المنثورة فيها ، وما في خَلْقها من عظمة تدل على عظمة الخالق وجلاله .

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{وَإِلَى ٱلسَّمَآءِ كَيۡفَ رُفِعَتۡ} (18)

قوله : { وإلى السماء كيف رفعت } السماء بنجومها وكواكبها المبثوثة في طبقات الفضاء ، وغير ذلك من مختلف الأجرام والخلائق التي لا تحصى ولا تحصر . فأنّى لذلك كله أن يكون بغير قدرة الله ذي السلطان والجبروت .