تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{فَرَاغَ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ فَجَآءَ بِعِجۡلٖ سَمِينٖ} (26)

فراغَ إلى أهله : فذهب إلى أهله خفية وسرا .

ثم أسرع إبراهيم إلى أهله خِفية وقدّم لضيوفه عجْلا سمينا مشويّا ،

 
تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{فَرَاغَ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ فَجَآءَ بِعِجۡلٖ سَمِينٖ} (26)

ولهذا راغ إلى أهله أي : ذهب سريعًا في خفية ، ليحضر لهم قراهم ، { فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ }

 
معالم التنزيل في تفسير القرآن الكريم للبغوي - البغوي [إخفاء]  
{فَرَاغَ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ فَجَآءَ بِعِجۡلٖ سَمِينٖ} (26)

قوله تعالى : { فراغ } فعدل ومال ، { إلى أهله فجاء بعجل سمين } مشوي .

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{فَرَاغَ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ فَجَآءَ بِعِجۡلٖ سَمِينٖ} (26)

{ فراغ } فعدل ومال { إلى أهله }

 
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{فَرَاغَ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ فَجَآءَ بِعِجۡلٖ سَمِينٖ} (26)

ولما أشار إلى أنه حين إنكاره لهم لم يعرف من أي نوع هم ولا خصوص ما هم فيه ، رتب على رده لسلامهم{[61373]} أنه أسرع غاية الإسراع في إحضار ما ينبغي للضيف على ظن أنهم آدميون فقال : { فراغ } أي ذهب في {[61374]}خفية وخفة{[61375]} ومواضع سترة عن أعينهم كما هو من آداب الضيافة خوفاً من أن يمنعوه أو يكدر عليهم الانتظار : { إلى أهله } أي-{[61376]} الذين عندهم بقرة { فجاء بعجل } أي فتى من أولاد البقر { سمين * } قد شواه وأنضجه


[61373]:من مد، وفي الأصل: لسلامه.
[61374]:في مد: خفة وخفية.
[61375]:في مد: خفة وخفية.
[61376]:زيد من مد.