لطائف الإشارات للقشيري - القشيري  
{وَيَنقَلِبُ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ مَسۡرُورٗا} (9)

أي بالنجاة والدرجات ، وما وَجَدَ من المناجاة ، وقبول الطاعات ، وغفران الزَّلاّت .

ويقال : بأن يُشفِّعَه فيمن يتعلَّق به قلبُه . ويقال : بألا يفضحه .

ويقال : بأن يَلْقى ربَّه ويُكَلِّمَه قبل أَنْ يُدْخِلَه الجنة فيَلْقى حَظِيَّتَه من الحورِ العين .