تفسير الآية 11 من سورة العلق

[إخفاء]

{أَرَءَيۡتَ إِن كَانَ عَلَى ٱلۡهُدَىٰٓ} (11)

أرأيت إن كان هذا الذي يصلي ويتعرض له من ينهاه عن صلاته . . إن كان على الهدى أو أمر بالتقوى ? ثم ينهاه من ينهاه . مع أنه على الهدى ، آمر بالتقوى ? .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{أَرَءَيۡتَ إِن كَانَ عَلَى ٱلۡهُدَىٰٓ} (11)

أخبِرْني عن حاله إن كان ذلك الطاغي على الهُدى .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{أَرَءَيۡتَ إِن كَانَ عَلَى ٱلۡهُدَىٰٓ} (11)

يقول الله لهذا المتمرد العاتي : { أَرَأَيْتَ } أيها الناهي للعبد إذا صلى { إِنْ كَانَ } العبد المصلي { عَلَى الْهُدَى } العلم بالحق والعمل به .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{أَرَءَيۡتَ إِن كَانَ عَلَى ٱلۡهُدَىٰٓ} (11)

وكرر هذه اللفظة للتأكيد :{ أرأيت إن كان على الهدى } يعني : العبد المنهي ، وهو محمد صلى الله عليه وسلم .

الآية السابقة الآية التالية

[إخفاء]

{أَرَءَيۡتَ إِن كَانَ عَلَى ٱلۡهُدَىٰٓ} (11)

{ عبدا إذا صلى } وذلك أنه قال : لئن رأيت محمدا يصلي لأطأن على رقبته . ومعنى أرأيت ها هنا تعجب ، وكذلك قوله { أرأيت إن كان على الهدى } { أو أمر بالتقوى }

الآية السابقة الآية التالية