تفسير الأعقم - الأعقم  
{أَرَءَيۡتَ إِن كَانَ عَلَى ٱلۡهُدَىٰٓ} (11)

{ أرأيت الذي ينهى } الآية نزلت في أبي جهل لما نهى النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) عن الصلاة ، وقال أبو جهل لقومه : يعفر محمد وجهه بين أظهركم ؟ قالوا : نعم ، قال : لئن فعل ذلك لأطأنَّ عنقه ، قالوا : هو ذلك يصلي ، فانطلق ثم ارتد هارباً قالوا له : ما لك ؟ قال : إن بيني وبينه خندقاً من نار ، فنزلت : { أرأيت إن كان على الهدى }